Equatoria – The Journey to Self-Determination

Download EPA’s white paper: Equatoria – The Journey to Self-Determination

Conference: Sustainable Peace and Future Governance of South Sudan

University of Manchester, United Kingdom, Saturday 23rd October 2021

Preface

The peoples of Equatoria today stand fragmented in the face of an unprecedented threat to their existence in Equatoria region, their ancestral homeland. The political fragmentation is posing a threat to their cohesion and social group identity as Equatorians in the current failed nascent state, The Republic of South Sudan that came into existence on 9th July 2011, following a “YES” vote in a self-determination referendum to either remain in a united Sudan or choose independent existence in a statehood of their own. While the sovereignty of the country and the legitimacy of the new state is solely derived from and vested in all its peoples, 2 million peoples of Equatoria, half of its total population in 2017, recorded the largest exodus of refugees in Africa since the Rwandan genocide in 1994. They are fleeing their own ancestral homeland and the new state, The Republic of South Sudan to become refugees in Uganda, and many thousands more fled the nascent state to the Democratic Republic of Congo (DRC), Kenya, Sudan and Egypt for safety from atrocious Human and Peoples’ Rights gross violations by the unelected and de facto government of the Sudan Peoples’ Liberation Movement in Juba, and its genocidal and scorched-earth policies, which targeted depopulation of Equatoria and burning down of their villages from 2016 to date.

In Uganda alone, 1.8 million people hailing from Equatoria continue to live in abject poverty as refugees and stateless while the warring by the de facto Sudan Peoples Liberation Movement rages unabated in Equatoria and against its people. The people and landmass of Equatoria constitutes one third of The Republic of South Sudan, yet the people of Equatoria, in spite of the sovereignty vested in them, have lost freedom and also their inalienable rights to exercise legitimate political power over fundamental affairs of their existence and governance in the nascent state for the entire first decade of the Republic of South Sudan’s existence. Instead, half of Equatoria’s population has now become stateless as refugees.

This nascent state, which has become a hegemonic and tribal project for concentrating absolute state power, political, military and economic control in the hands of few hegemonic ethnic groups at the detriment of the country as a whole, has failed the cardinal state obligations of duty for the preservation of All Rights which belong to the people of Equatoria, Upper Nile and Bahr al Ghazal in whom sovereignty is solely vested and from whom authority and legitimacy are derived to exercise political power for the enjoyment of All Human and Peoples’ Rights which belong to them, social, economic, cultural, civil and political rights, and all other Human and Peoples’ Rights, including the Right to Self-Determination under the UN Charter and the African Charter on Human and Peoples’ Rights (ACHPR).

9 thoughts on “Equatoria – The Journey to Self-Determination

  1. The great people of Equatoria, played a pivotal and vital roles during the liberation struggle of South Sudan, there’s no one who can denied their heroics sacrifices and their solemn contribution during the referendum for self determination.
    They had equal rights like any other communities in South Sudan, whether from Barh El Gazal or Upper Nile.

    The fews who are trying to undermine the public tranquility and the peaceful co-exsitance of South Sudan won’t be tolerated whatsoever the costs.

    Liked by 1 person

    1. فشلنا نحن الجنوبيين في ترويج لوحدة السودان علي اسس جديدة (السودان الجديد) وفشلنا حتي في جعل الوحدة جاذبة وانفصلنا فاصبح في السودان دولتين دولة جديدة في جنوب السوان والجزء المتبقي من السودان القديم في الشمال.وبدلا من ان نتجه الي بناء الدولة الجديدة نقلنا نفس الامراض والعلل التي جعلتنا ننفصل عن الشمال الي فاصبح التفرقة القبلية لسان حالنا في التعين في الوظائف الحكومية والمحسوبية والمحاباة عين الحقيقة, فاصبحنا نسمع مقولات مثل:نحن حررناكم, وما انتم الا يقنديين, كنيين , اثيبيين كنغوليين وبات واضحا للاستوائيين انهم مستهدفين في وجودهم وفي ارض اجدادهم حيث يقوم النظام القبلي العشاعري بحرق منازل المواطنين بغرض تهجيرهم منها واحلال غيرهم محلهم وليس هذا فحسب بل تتخذ النظام سياسة نهب اراضي الاستوائيين مع ان دستور الدولة المؤقت تنص علي ان الارض ملك المجتمع٠ هذا ناهيك عن القتل والاغتصاب الجماعي للنساء الاستوائيين٠ كل هذه المظالم ادت الي ظهور المطالبة بانفصال الاستوائية عن باقي جنوب السودان, واعتقد ان ذلك حق مشروع لهم وفقا لقوانيين الطبيعة وقوانين المنظمة الدولية اذا كنا اناس نتحري العدل والانصاف٠ يحق لاي مجموعة مضطهدة ان تطالب بحقها لتقرير مصيرها تحت البند السابع من ميثاق الامم المتحدة٠ هذا بالاضافة الي المنطق الذي يقتضي منا الا نكيل بمكيالين لاننا عند طالبنا بالانفصال وانفصلنا لم يقل احد لا في الجنوب ولا في الشمال ان الانفصال كان جريمة٠ ولم يفوت الاوان بعد وعلي دعاة الوحدة اقول لكم الوحدة ليس التغني بان جنوب السودان شعب واحد ووطن واحد كالببغاوات وحتي نكون شعب واحد ووطن واحد يجب العمل الجاد الدوؤب الذي يثمر ويعطي ثماره
      الحقيقية في الوحدة في وحدة الشعور ووحدة الهدف ويجب ان يكون هذا الهدف مشترك وبالتالي يؤدي الي التعايش السلمي المتجانس٠٠

      Like

  2. الوحدة والتعايش السلمي بين القبائل في جنوب السودان: السؤال الذي يطرح نفسه هو كيف يتم التعايش السلمي بين قبائلنا المتعددة اثنيا, عرقيا, اجتماعيا, جغرافيا, واقليميا؟جنوب السودان عبارة عن شتات من القبائل التي لا رابط لها ولا جامع يجمعها غير لون البشرة وخطر الاحتلال وما اسميته بحرب الهوية واثبات الذات بين الشمال والجنوب والانتماء الي الاقليم الجنوبي جغرافيا كهوية مشتركة٠, لم يكن لدينا قواسم مشتركة من الثقافة, عادات, تقاليد, مكونات من التراث وقيم وبعد انفصال الجنوب لم يترك للجنوبيين من عناصر هويتهم الا الاقليم الجغرافي للاقاليم الجنوبية الثلاثة الاستوائية الكبري, اعالي النيل الكبري,وبحر الغزال الكري علما بان لون البشرة في رائي لا يعد عنصرا من عناصر الهوية وانما ٠قيمة انسانية عالمية٠ نتوقف هنا ونعود فيما بعد لتكملة الموضوع٠

    Liked by 1 person

  3. ولقد كان لزعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان الراحل المقيم العقيد الدكتور جون قرنق دي مبيور فرصة كبيرة لخلق ايديولوجية توحيدية بعد التحرير يجمع بين الجنوبيين ويعزز وحدتهم الهاشة ويقويها٠ ولكن الجنوبيين حظهم العاثر فان زعيمهم جون قرنق لم يعش طويلا بعد توقيعه لاتفاقية نيفاشا عام 2005 اذ تحطم به طائرة مروحية رئاسية يوغندية وهو عائدا بها من يوغندا الي جنوب السودان بعد زيارة عمل قصيرة اليها وهو لم يمكث في الحكم نائبا لرئيس جمهورية السودان عمر حسن احمد البشير ورئيس للجنوب الا احدي وعشرون يوما٠ هكذا كان نهاية البطل وترك الجنوب يترنح يمينا وشمالا كالسران يترنح يمينا وشمالا بلا مرشد ولا نور ينير لهم ظلمة الطريق٠ اما خلفاء قرنق فلم يكونوا تلاميذ نجباء ولذلك لم يستوعبوا فكر القائد المتمثل في مشروع السودان الجديد هذا المشروع الواعد علي رغم فشله في توحيد
    )السودان علي اسس جديدة ( السودان الجديد) الا انه كان كفيلا بتوحيد جنوب السودان وانشاء دولة عصرية يحتذي بها في القارة الافريقية مثل رواندا والتي قامت علي انقاض الحرب الاهلية العرقية بين قبيلتي الهتو والتوتسي والتي صنفت دوليا علي انها اسوء حرب ابادة جماعية مر علي البشرية في القرن العشرين٠ فبدلا من البحث عن ايديولوجية التوحيد الجامع انصرفوا عن ذلك وانشغلوا بالصراع من اجل السلطة والمال بل واستخدم البعض منهم السياسة الاستعمارية (ف الشعبية فرق تسد) والقبلية وسيلة فعالة لتفريق الجنوبيين والهائهم عما يجري في بلادنا من الظلم والفساد والاستبداد وذلك من اجل البقاء في السلطة, ونهب المزيد من موارد البلاد واموال الشعب٠ ولكن بسبب وعي ووطنية قادة هذا البلد وعلي وجه الخصوص القائد الرمز الرئيس بول حقامي الذي يستحق بالجدارة لقب رجل الدولة الاول حيث انه وبفضله وبفضل سياساته الحكيمة استطاع تحويل وانتشال رواند من كارثة الابادة الجماعية وتحويله الي الدولة الاولي في افريقيا٠ اما قادة الحركة الشعبية في جنوب السودان فقد فقدوا البوصلة واضاعوا خارطة الطريق ٠ حيث عجزوا عن تنفيذ مشروع السودان الجديد وعجزوا ايضا عن خلق مشروع جديد بديل او ايديولوجية توحد الشعب السوداني الجنوبي بعد التحرير٠ نتوقف هنا ونواصل فيما بعد

    Liked by 1 person

  4. فبدلا من ذلك اتجهوا الي نحو الصراع علي السلطة والمال وقد صدق الرئيس الغاني الاسبق كوامي نيكروما عند ما قال للقادة الافارقة) (عليكم بالسلطة والباقية تاتي) فاخذ الصراع الطابع العرقي الاثني بين قبيلتي الدينكا والنوير القبيلتين الكبيرتين واللتين تتنافسان تنافسا غير شريف علي السلطة في سياسة جنوب السودان٠ فقتلت من جراء ذلك وسقط وراء الزعيمين القبلين الالاف من الضحايا بين الجانبين وشردت ما لا يقل عن اربعة مليون نسمة في داخل وخارج البلاد٠ وبرغم المساعي الحميدة التي تبذلها المجتمع الدولي والاقليمي والمتمثل في الدول الترويكا والاتحاد الافريقي ومنظمة دول الايقاد والكنيسة الانجيلية في روما لوقف الحرب وجلب السلام٠ وعلي رغم الاتفاقيات التي تم توقيعها وكانت اخرها الاتفاق المنشط في ديسمبر عام ٢٠١٩ في الخرطوم الا ان الحكومة في جوبا تبدو متعنتة جدا في التنفيذ او انها لا تريد التنفيذ اصلا بعد ان استدرجت الدكتور رياك مشار الخصم اللدود الي الداخل ووضعته في الاقامة الجبرية٠

    Like

  5. رتج النسيج الاجتماعي في جنوب السودان: يتوقف رتج النسيج الاجتماعي في جنوب السودان علي مدي رغبة القادة القبليين الجنوبيين في التعايش السلمي بين هذه القبائل وهو شيئ ممكن اذا توفر قائد وطني قومي لا يؤمن بالقبلية , قائد يجمع بين الجنوبيين ولا يفرق بينهم, قائد يتعامل مع الجميع بالعاطفة الابوية زالاسرية والاخوية باعتبار هم ابنائه٠ والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو من اين تبدا الوحدة؟ الوحدة تبدا من القمة وليست من القاعدة لان القادة يعتبرون قدوة في كل المجتمعات, فاذا صلحت القيادة صلح المجتمع وعمت السلام والامن والاستقرار في بلادنا, اما اذا فسدت القيادة فسد المجتمع وعمت الفوضي وانعدام الامن والسلم الاجتماعي والاستقرار كما هو الحال في بلادناوفي بلداناخري مضطربة وغير مستقرة في العالم٠٠ ونقصد بالقمة هنا القيادة مهما كانت موقعها في التدرج ا لهرمي في السلم الاداري٠ ويقصد بالقاعدة هنا الشعب مطلقا٠

    Liked by 1 person

  6. كيف يتحقق الوحدة بيننا:؟ لكي نحقق الوحدة فيما بيننا لا يجب ان نردد الشعارات الهلامية الرنانة امثال (جنوب السودان شعب واحد ,جنوب السودان وطن واحد ) كالببغاوات ولكن يجب علينا العمل الجاد الدؤوب والمثمر واختبار مدي هشاشة اوقوي او مصداقية هذه الشعارات في تحقيق الوحدة بيننا علي ارض الواقع بالتعايش السلمي المتجانس بين قبائلنا حتي نخلق رابط وجامع او القاسم المشترك الذي يجمع بين الجنوبيين ويعزز وحدتهم والذين هم في الاصل عبارة عن شتات من القبائل الذين لا رابط لهم ولا جامع يجمعهم٠ وحتي نكون شعب واحد وطن واحد يجب ان يكون لنا وحدة الهدف الجنوبي,ويجب ان يكون هذا الهدف مشترك٠ وحتي نكون شعب واحد وطن واحد يجب ان يكون لنا وحدة المشاعر٠

    Liked by 1 person

  7. دولة المواطنة : هي الدولة المدنية الديمقراطية التي لا تمييز قومي او ديني فيها وتحترم حقوق جميع القوميات والاديا, دولة الكفاءات لا الولاءات القبلية او الطائفية دولة تحترم حرية الافراد والجماعات في التنظيم والتعددية السياسية و الثقافية والمساواة الاقتصادية والاجتماعية والوحدة الوطنية القائمة علي التنمية المتوازنة, دولة يفتخر كل جنوبي بالانتماء اليها دولة اساسها حرية الفرد والجماعات في التنظيم والتعبير السياسي والثقلفي دون قيد اوشرط٠ دولة الهوية المشتركة بين الجنوبيين فيها هو الانتماء الي جنوب السودان, دولة دولة يسود فيها النظام والامن واحترام حقوق الانسان, دولة القانون فوق الجميع, بحيث يطبق القانون علي جميع الافراد في الدولة فلا فرق بين ئيس الدولة وادني موظف له في الدولة٠

    Like

  8. الوحدة الوطنية, التاريخ, التحديات الراهنة, الحلول: فشل السودانيون في الحفاظ علي الوحدة الوطنية حتي ما سمي بالوحدة الجاذبة وانفصل الجنوب واصبح في السودان دولتين دولة جديدة في الجنوب والجزء المتبقي من السودان القديم في الشمال٠ ولم يقل احد لا في الجنوب ولا في الشمال بان الانفصال كان جريمة ٠ والان تتعالي الاصوات التي تطالب وتريد الانفصال في كل انحاء جنوب السودان لنفس الاسباب التي جعلتنا ننفصل عن الشمال ٠وعلي دعاة الوحدة التركيز علي محاسن وفوائد الوحدة وليس من حق احد تجريم الانفصاليين ما داما لم يجرمنا احد عند دعوتنا لانفصال جنوب السودان٠ وما داما الاسباب متوفرة فان الانفصال يصبح امر حتمي الانه من حق الشعوب وقد اقرته المواثيق الدولية وماداما الاسباب متوفرة فان الاستعمار هو استعمار ولا فرق ما اذا كان المستعمر رجلا ابيض او اسود لان الاستعمار ليس له لون ايها السادة والسيدات٠

    Like

Leave a comment